المنكام
المنكام فی المنام
المنكام فی المنام
وهو المسمى ساعة من الزجاج وفيها الرمل، وهما فردتان يؤولان بولدين أو أخوين أو شريكين، وقد يدل المنكام فی المنام على الزينة والجمال لصاحبه. أنظر أيضاً الساعة.
تفسير رؤية المنكام في المنام لابن سيرين
المنكام هو المسمى ساعة من الزجاح فيها الرمل، وهما فردتان يؤولان بولدين أو أخوين أو شريكين.
وإن رأى الإنسان في منامه أنه حدث فيه شيء فتأويله فيما ذكرنا من خير أو شر، وقد يدل المنكام على الزينة والجمال لصاحبه.
وسألني مرة رجل فقال: رأيت المنكام فی المنام من الزجاج في الرؤيا فقلت له: خطبت امرأة وأردت التزويج بها، لأن المنكام يدل على الزوج فالفردة الفوقانية تدل على الرجل والتحتانية على الامرأة. والرمل الذي ينزل من العليا في السفلى بمنزلة المني في فرج المرأة فقال: نعم خطبت امرأة لأتزوجها.
تفسير حلم المنكام في المنام في ضوء تفسير ابن سيرين
تفسير ابن سيرين:
في رؤية ابن سيرين، يعتبر المنكام مسمى لساعة زجاجية تحتوي على رمل، ويُفسر وجود فردين فيها بأنه يُشير إلى وجود اثنين، سواء كانوا ولدين أو أخوين أو شريكين.
- تأويل الرؤية: إذا رأى الإنسان في منامه المنكام فی المنام فإن تأويل الرؤية يُعبر عن حدوث شيء في حياته، سواء كان ذلك خيرًا أو شرًا. يمكن أن يُرتبط المنكام بالزينة والجمال.
- الفردين الفوقاني والتحتاني: يشير ابن سيرين إلى أن المنكام يُظهر الفردين، حيث يُشير الفرد الفوقاني إلى الرجل، في حين يرمز الفرد التحتاني إلى المرأة. وتدل الفردين على الزواج والشراكة.
تأويل الرؤية للحالات المختلفة:
1. المتزوجة: إذا رأت المرأة المتزوجة المنكام في المنام، يمكن أن يكون ذلك إشارة إلى التوازن والتآلف في الحياة الزوجية. قد تشير الفردين إلى الزوج والزوجة، ويُعزز ذلك فكرة الشراكة والتفاهم.
2. العزباء: بالنسبة للعزباء، يمكن أن تكون الرؤية إشارة إلى قرب حدوث شراكة جديدة أو علاقة رومانسية. يحمل المنكام في هذه الحالة فكرة الثنائية والتوازن.
3. الرجل: بالنسبة للرجل، يمكن أن يُعبر المنكام عن الشراكة في الحياة العملية أو الشخصية. يُحث على فهم أهمية التواصل والتعاون مع الآخرين.
4. المطلقة: قد تُشير الرؤية إلى إمكانية دخول شريك جديد إلى حياة المطلقة، حيث ترتبط الفردين بالزوج والزوجة. يمكن أن يكون هذا إشارة إيجابية للتوازن والدعم.
5. الحامل: بالنسبة للحامل، يمكن أن تُظهر الرؤية توازنًا إيجابيًا بينها وبين شريكها. يُشجع على فهم الحاجات المشتركة والعمل المشترك لتحقيق التوازن في الحياة الأسرية.