ضرب العود: فكلام كذب، وكذلك استماعه ومن رأى كأنّه يضرب العود في منزله أصيب بمصيبة، وقيل إنّ ضرب العود رياسة لضاربه، وقبل إصابة غم فإن رأى كأنّه يضرب فانقطع وتره، خرج من همومه وقيل إنّ فقره يدل على ملك شريف قد أزعج من ملكه وعزّه وكلما تذكر ملكه انقلبت أمعاؤه، وهو للمستور عظة، وللفاسق إفساده قوماً بشيء يقع على أمعائهم وهو للجائر جور يجور على قوم يقطع به أمعاءهم ومن رأى أنّه يضرب بباب الإمامٍ من الملاهي شيئاً من المزمار والرقص مثل العود والطنبور والصنج، نال ولاية وسلطانا إن كان أهلاً لذلك، وإلا فإنّه يفتعل كلاماً
كيفية تعلم عزف العود من الألف إلى الياء بالتفصيل
كيفية تعلم عزف العود من الألف إلى الياء بالتفصيل، هو ما نقدمه إليكم اليوم إن العود من الآلات ذات الأصوات الرائعة والعربية الأصيلة.
كذلك تعليم العزف عليها من الأشياء السهلة والبسيطة التي يمكن تعلمها، فإن العزف على العود بعد أسهل من العزف على طراز الجيتار المعقد.
ولكي نسهل إليكم الموضوع سنقدم لكم مقال عن كيفية تعلم عزف العود من الألف إلى الياء بالتفصيل، تابعوا معنا في موقعنا المتميز دومًا مقال.
الآلات الموسيقية بشكل عام
- بشكل عام واحدة من أهم الأشياء لخروج صوت الموسيقى الممتعة هي الآلات الموسيقية.
- حيث إن الآلات الموسيقية كثيرة ومتنوعة وتتواجد في شكل آلات عربية وآلات غربية.
- كل آلة من تلك الآلات لها مجموعة من الخصائص والمميزات والتي تجعلها تصدر مجموعة من الأصوات المختلفة.
- كما إن الهدف من تلك الآلات هي إخراج الأصوات الجيدة من أجل أن يتم تكوين لوحة موسيقية كاملة متكاملة.
- كذلك نجد إن هناك آلات وترية وهي التي تتمثل في الجيتار والعود والكمان.
- كما نجد مجموعة من الآلات الأخرى والتي تتمثل في آلات النفخ كالناي والساكس والفلوت.
- بالإضافة إلى الآلات الإيقاعية تلك التي تتمثل في الطبلة والدرامز والرق.
- لذلك هناك مجموعة من الآلات الموسيقية والتي تتعدد وفقًا لوظائفها وخصائصها.
- ولكن حديثنا اليوم سوف يكون حول آلة مميزة بشكل كبير لما ينتج عنها من صوت مميز ورائع، وهي العود.
تعريف العود:
- إن العود وهو أداة مركزية للموسيقى العربية، وهو آلة وترية ذات تاريخ قديم.
- حيث كان يتم استخدامها منذ قديم الزمان نظرًا لصوتها الرائع وتعدد الأوتار الخاصة بها.
- ربما نشأت منذ أكثر من 3500 عام في بلاد فارس، حيث كان يطلق عليها اسم Barbat (العود).
- وهي تظهر صك مماثل في اللوحات المصرية وكان يستخدم في أوقات الفراعنة، والاسم العربي للعود يعني الخشب والخشب الرقيق على وجه التحديد.
- كما كانت الأوتار مصنوعة أصلاً من الأمعاء، وهي غالباً مصنوعة من البلاستيك، وحملت المغاربة أو الصليبيون العود إلى إسبانيا.
- حيث دخلوا أوروبا كآلة العود (العود) وتحولت في النهاية إلى الغيتارات الوترية.
- تلك التي لها أكثر من صوت وأكثر من شكل ونوع وفقًا للنوع الخاص به.
وعند تعلم العزف على العود يجب البدء بتعلم أماكن تلك النوتات عليه مثل:
- آخر وتر موجود في العود من الجهة السفلية وهو (الوتر الخامس) يعرف باسم “دو”.
- كما إن هذا الوتر عندما يتم العزف عليه عن طريق الأصبع المتوسط تخرج منه نغمة بصوت “ري”.
- وعند العزف عليه عن طريق الإصبع الرابع تخرج منه نغمة بصوت”مي”.
- أما الوتر الثاني من نفس الجهة وهو (الوتر الرابع) يعرف باسم “صول”.
- كذلك عندما يتمّ العزف عليه عن طريق الأصبع المتوسط تخرج منه نغمة بصوت “لا”.