القاعدۃ الثامنة والعشرون

لا حاجة للتعبیر فیی حالة الرؤیا الصادقة التی تقع کفلک الصبح :
وھی نادرۃ ، وتکون فیی الغالب للأنبیاء والصدیقین والشھداء وصالحی المؤمنین ، وضابطھا الصدق ، فکلّما کان صادقاً مع اللہ فیی أیمانهومع الناس فیی معاملتهکانت رؤیاہ أصدق۔
مثاله:
حینما بشّر النبی ﷺ فیی المنام بفتح مکة ، قال تعالیٰ ( لَقَد صَدَقَ اللہُ رَسُولَهُ الرّؤیَا بِا لحَقِّ لَتَد خُلُنَّ المَسجِدَ الحَرَام) الفتض /۲۷ ،  وکذلک رؤیا ابراھیم علیهوعلی نبینا أفضل الصلاۃ والسلام فی ذبح ولدہ۔

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى