• الرئيسية
  • تفسير الاحلام
    • ا
    • ب
    • ت
    • ث
    • ج
    • ح
    • خ
    • د
    • ذ
    • ر
    • ز
    • س
    • ش
    • ص
    • ض
    • ط
    • ظ
    • ع
    • غ
    • ف
    • ق
    • ك
    • ل
    • م
    • ن
    • ه
    • و
    • ی
    • القرآن
  • القواعد الحسنى
  • القواعد تأويل الرؤيا
  • نماذخ من الرؤى الصادقة
تفسير الاحلام

Type and hit Enter to search

  • الرئيسية
  • تفسير الاحلام
    • ا
    • ب
    • ت
    • ث
    • ج
    • ح
    • خ
    • د
    • ذ
    • ر
    • ز
    • س
    • ش
    • ص
    • ض
    • ط
    • ظ
    • ع
    • غ
    • ف
    • ق
    • ك
    • ل
    • م
    • ن
    • ه
    • و
    • ی
    • القرآن
  • القواعد الحسنى
  • القواعد تأويل الرؤيا
  • نماذخ من الرؤى الصادقة
القواعد الحسنى

الوقائع الماضیة المثال الثانی

imdad hussain
March 4, 2024 One Min Read
3 Views
0 Comments

جاء رجل اِلی جعفر الصادق فقال له : اِن لی قدحاً من زجاج آکل فیه الطعام فرأیت کأن فیه نملاً ؟ فقال جعفر الصادق : ألک زوجة؟ قال : نعم قال: ألک غلام َ ، قال: نعم قال: فأخرجهمن بیتک فا،نه لا خیر فیه! ، فرجع اِلی بیتهمغتماً فأکبر زوجةفقالت له : وماذا عزمت علیه أنت ؟ قال: عزمت علی بیع الغلام ، قالت : اِن بعتهفطلقنیی! ، فباعه وطلقھا ، فاشترته وتزوجت به۔
التحللیل :
رموز ھذہ الرؤیا ثلاثة: الرجل ، القدح ، النمل،
وسؤال جعفر سادق للرائی دلیل علی وجوب معرفة حال الرائی قبل التعبیر ، وفیه رد علی من یفسر الرؤی بدون معرفةالتفاصیل (قاعدۃ ۱۶)، فأکل الرجل من القدح کنایة عن جماع امرأتهوالقدح من الزجاج:کنایة عن المرأۃ کما فی حدیث النبی ﷺ : (ویحک أنجشة رفقاً بالقواریر) ، ووجود النمل في الطعام والأکل منه مشارکةفي عرضه، والنمل : سارق وضعیف ، وھذہ ھی القرینة(قاعدۃ ۳۳) ھی المعول علیھا في التعبیر وقد دلت علی أن الغلام یسرق عرضهفی غفلة منهعلی ضعفهفلا یستثنی من الؤیا الفا ظھا ولا قرائنھا فھی واقع متکامل تضرّہ التجزئة(قاعدۃ ۲۰)۔
والقرینةھی المعول علیھا في التأویل وھی مشارکةالنل الضعیف (لَا یَحطِمَنَّکُم سُلَیمَانُ وَجُنَودُہٗ وَھُم لَا یُبصِرُونَ) في أکل الطعام (قاعدۃ۳۳)۔

Share Article

Follow Me Written By

imdad hussain

Other Articles

Previous

القاعدۃ الثانیةوالعشرون

Next

القائدۃ الثانیة

Next
March 4, 2024

القائدۃ الثانیة

Previous
March 4, 2024

القاعدۃ الثانیةوالعشرون

No Comment! Be the first one.

    Leave a Reply Cancel reply

    Your email address will not be published. Required fields are marked *

    All Right Reserved!