الوقائع

وھی أمثلة لمعرفةکیفیة التعبیر من المعبرین السابقین والمعاصرین ، ولا شک أن کلا الفریقین یحاکی عصرہ وواقعه المعاش فحینما نتأمل تأویل السابقین نجدأن مفردته ھی مفردات حیاتھم التی عاشوھا عندما عاشوا تجربتھم ۔ وقد أصبحت حیاتنا تحفل بأشیاء کثیرۃ متطورۃ في علاقات الانسان السیاسیةوالا قتصادیةوالا جتماعیةوالثقافیة، واِن شئت الاختصار فسمھا تجربهالحیة في الواقع الذی یعیش فیه ، فلا یکتفی من کتب المعبرین السابقین بأخذ المنھج وتنزیلهعلی الواقع ، واِنما یجب أن تکون لہ تجربةدونما اِغفال لتجارب السابقین ، فلا بد من تفاعل بین الأسلوب القدیم والجدید ، ومن خلال ھذہ الوقائع نسلتھم التعبیر عن طریق ضوابط الرؤیا السابقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى