• الرئيسية
  • تفسير الاحلام
    • ا
    • ب
    • ت
    • ث
    • ج
    • ح
    • خ
    • د
    • ذ
    • ر
    • ز
    • س
    • ش
    • ص
    • ض
    • ط
    • ظ
    • ع
    • غ
    • ف
    • ق
    • ك
    • ل
    • م
    • ن
    • ه
    • و
    • ی
    • القرآن
  • القواعد الحسنى
  • القواعد تأويل الرؤيا
  • نماذخ من الرؤى الصادقة
تفسير الاحلام

Type and hit Enter to search

  • الرئيسية
  • تفسير الاحلام
    • ا
    • ب
    • ت
    • ث
    • ج
    • ح
    • خ
    • د
    • ذ
    • ر
    • ز
    • س
    • ش
    • ص
    • ض
    • ط
    • ظ
    • ع
    • غ
    • ف
    • ق
    • ك
    • ل
    • م
    • ن
    • ه
    • و
    • ی
    • القرآن
  • القواعد الحسنى
  • القواعد تأويل الرؤيا
  • نماذخ من الرؤى الصادقة
القواعد الحسنى

۵ القائدۃ الخامسة

imdad hussain
March 4, 2024 One Min Read
8 Views
0 Comments

العبرۃ فیی تأویل الکلمةلمعنا ھا المتحرک ولیس ثبات النص :
فالکلمةفیی الرؤیا لہا معنی ً متحرک متغیر ، وھو الأسلوب الذی یعطی المعبّر طریقة التفکیر حسب واقعه المعاش ، بینما النص الثابت یعطیهالتعمق فیی دراسةالفکرۃ۔
فلا تھمل کتب التفسیر للرؤی لأن منھج القدامی یحاکی عصرھم وواقعھم الذی عاشوہ فتغیر معنی الرؤی بتغیر الأحوال
مثاله :
الطیران فیی المنام عبربه عن الانتقال ، فقال الأقدمون : من طار من دار یعرفھا اِلی دار لا یعرفھا فاِنه یموت ! وھذا صحیح المعنی فیی واقعھم ، أما واقعنا فالمعنی : کثرۃ السفر لا ختراع الطائرۃ ، فکلمة طیران وھو الانتقال ثا بتةولکن المعنی متحرک فیی واقع الانسان اِلی قیام الساعة۔
مثال آخر : اللحیة فذھا بھا فیی الرؤیا عند الأقدمین ھیی ذھاب الدین أما معناھا فیی واقعنا : فھو ذھاب الدین من کان اِلی آخر کا نتقال اِمام مسجد أو درس عالم أو مکتبةدینیة، ومثله : رؤیة بیوت الطین تعبیر بالمأوی فقال الأقدمون ی المرأۃ لأنهیأوی اِلیھا أو دنیا تؤویه، أوما فیی واقعنا فالمعنی أنھا دیار الجن لأنھا تأوی اِلیھا لاستغنا ء الأنس عنھا وتعبر بالمس الشیطانی ، قال ابن بطة : ( أولئک من عین واحدۃ شربوا فعلیھا یردون وعنھا یصدرون وقد وافق الخلف الغابر للسلف الصادر ) (۱)
…………………………………………………………

(۱ )    الاِبانة ۳۸۶/۱۔

Share Article

Follow Me Written By

imdad hussain

Other Articles

Previous

الوقائع المعاصرۃ المثال الأول

Next

القاعدۃ السادسة والعشرون

Next
March 4, 2024

القاعدۃ السادسة والعشرون

Previous
March 4, 2024

الوقائع المعاصرۃ المثال الأول

No Comment! Be the first one.

    Leave a Reply Cancel reply

    Your email address will not be published. Required fields are marked *

    All Right Reserved!